ساحات وادي العلي

ساحات وادي العلي (http://www.sahat-wadialali.com/vb/index.php)
-   الساحة الإسلامية (http://www.sahat-wadialali.com/vb/forumdisplay.php?f=91)
-   -   مسابقة ( إقرأ وتدبر ) (http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=5582)

إبن القرية 11-19-2008 07:25 PM



الجواب الثامن والخمسون

الآيـــة من ( 78 ) إلى ( 83 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي

قال تعالى (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ

وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ

عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ

عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا

كُنتُمْ تَدْرُسُونَ

وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ

أَنتُم مُّسْلِمُونَ

وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ

مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي

قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ

فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا

وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ )




" ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ "

من هو الرسول هنا ؟



الرسول هنا محمد صلى الله عليه وسلم في قول علي

وابن عباس رضي الله عنهما


" مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ "

من المعني بكلمة " بَشَرٍ " ؟


المعني بكلمة ( بشر ) هنا عيسى عليه السلام في قول الضحاك والسدي



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 09:35 PM

إبن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 09:36 PM

النتيجة

إبن القرية 230 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 10:04 PM



السؤال التاسع والخمسون

في الصفحة ( 61 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p061.gif

سورة ال عمران

1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )


2- " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

جاء في تفسير ابن كثير أن من سلك طريقا سوى ما شرعه الله فلن يقبل منه

وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث

أن من عَمِل عَمَل ليس على منهجه صلى الله عليه وسلم فهو مردود عليه ، اذكر الحديث ؟


3. " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ "


أذكر سبب نزول هذه الآية ؟



إبن القرية 11-20-2008 06:20 AM



الجواب التاسـع والخمسون

الآيـــة من ( 84 ) إلى ( 91 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ

وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ

أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ

وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ

إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُواْ فَإِنَّ اللَّه غَفُورٌ رَّحِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ

افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ )


" وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

جاء في تفسير ابن كثير أن من سلك طريقا سوى ما شرعه الله فلن يقبل منه

وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث

أن من عَمِل عَمَل ليس على منهجه صلى الله عليه وسلم فهو مردود عليه ، اذكر الحديث ؟



قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح

" من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "


" إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ "

أذكر سبب نزول هذه الآية ؟


عن ابن عباس .. أن قوما أسلموا ثم ارتدوا ثم أسلموا ثم ارتدوا فأرسلوا إلى

قومهم يسألون لهم فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت هذه الآية "

إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم "



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 03:15 PM

إبن القرية

إجابة موفقة .. وفقنا الله واياك

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 03:15 PM

النتيجة

إبن القرية 235 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 08:20 PM



السؤال الستون

في الصفحة ( 62 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p062.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "

ما المقصود بلفظ " الْبِرَّ " هنا ،
وماذا كان تصرف أبو طلحة رضي الله عنه بعدما سمع هذه الآية ؟


3. " وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا "


قال المفسرون أن هذا دليل على فورية الحج

إذا ما توفرت النفقة وامن الطريق وزالت الموانع

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه الحث على تعجل الحج ، أذكر الحديث ؟




إبن القرية 11-21-2008 01:42 PM



الجواب الستــــون

الآيـــات من ( 92) إلى ( 100) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى (لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ

كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلاًّ لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ

قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ

فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ

إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّه غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنتُمْ شُهَدَاء وَمَا اللَّهُ

بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ)


" لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "

ما المقصود بلفظ " الْبِرَّ " هنا ،

وماذا كان تصرف أبو طلحة رضي الله عنه بعدما سمع هذه الآية ؟


روى وكيع في تفسيره عن شريك عن أبي إسحق عن عمرو بن ميمون " لن تنالوا البر "

قال الجنة وقال الإمام أحمد : حدثنا روح حدثنا مالك عن أبي إسحق بن عبد الله بن أبي

طلحة سمع أنس بن مالك يقول : كان أبو طلحة أكثر الأنصار بالمدينة مالا وكان أحب

أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدخلها

ويشرب من ماء فيها طيب قال أنس :

فلما نزلت " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " قال أبو طلحة : يا رسول الله إن الله

يقول " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " وإن أحب أموالي إلي بيرحاء وإنها صدقة

لله أرجو بها برها وذخرها عند الله تعالى يا رسول الله حيث أراك الله فقال

النبي صلى الله عليه وسلم بخ بخ ذاك مال رابح ذاك مال رابح وقد سمعت وأنا أرى أن

تجعلها في الأقربين فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله ..

فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه.


" وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا "

قال المفسرون أن هذا دليل على فورية الحج

إذا ما توفرت النفقة وامن الطريق وزالت الموانع

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه الحث على تعجل الحج ، أذكر الحديث ؟


عن ابن عباس .. قال .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..( تعجلوا إلى الحج

يعني الفريضة فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له .‏) رواه أحمد .


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-21-2008 06:08 PM

إبن القرية

إجابة موفقة .. وفقنا الله واياك


الساعة الآن 12:23 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir