![]() |
. ***** جاء في الأثر أن الصحابي الجليل أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : " تمام التقوى ترك بعض الحلال خوفا أن يكون حراما " ***** |
. ***** جاء في الأثر قول الفضيل بن عياض رحمه الله : " يزعم الناس أن الورع شديد ، وما ورد عليّ أمران إلا أخذت بأشدهما ، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك " ***** |
السعادة في معاملة الخلق .. أن تعاملهم لله فترجوا الله فيهم .. ولا ترجوهم في الله وتخــافه فيهم .. ولا تخافهــم في الله وتُحسن إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافئتهم وتكف عن ظلمهم خوفاً من الله لا منهم. ابن تيمية .. الفتاوى |
قال .. الحسن البصري .. رحمه الله تعالى ما نظرت ببصري ولا نطقت بلساني ولا بطشت بيدي ولا نهضت على قدمي حتى أنظر أعلى طاعة أو على معصية ؟ فإن كانت طاعـة تقدمت وإن كانت معصية تأخرت سير أعلام النبلاء |
نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور ابن القيم رحمه الله |
يامعاشر المسلمين راقبوا الله سبحانه ، وبادروا إلى التقوى فى جميع الحالات ، وحاسبوا أنفسكم عند جميع أقوالكم وأعمالكم ...... ومتى راقب العباد ربهم و اتقوه سبحانه بفعل ما أمر به وترك مانهى ، أعطاهم الله سبحانه ما رتب على التقوى من العزة والفلاح والرزق الواسع ، والخروج من المضائق، والسعاده والنجاة في الدنيا والآخرة . الشيخ / عبدالعزيز بن باز - رحمه الله |
الأعمال تتفاضل بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والمحبة والتعظيم والإجلال وقصد وجه المعبود وحده دون شيء من الحظوظ سواه حتى لتكون صورة العملين واحدة وبينهما في الفضل ما لا يحصيه إلا الله ، وتتفاضل أيضا بتجريد المتابعة فبين العملين من الفضل بحسب ما يتفاضلان به في المتابعة فتتفاضل الأعمال بحسب تجريد الإخلاص والمتابعة تفاضلا لا يحصيه إلا الله تعالى. (المنار المنيف لابن القيم) |
عفوا تعف نساؤكم في المحرم =وتجنبوا ما لا يليق بمســــــلم إن الزنا دين فإن أقرضته =كان الوفا من أهل بيتك فاعلــــــــم يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا =سبل المودة عشت غير مكــــرم لو كنت حرا من سلالة ماجد =ما كنت هتاكا لحرمة مســـــــلم من يزن يزن به ولو بجداره =إن كنت يا هذا لبيبا فافهـــــــــم من يزن في قوم بألفي درهم =يزن في أهل بيته ولو بالدرهـم |
أحـــــــــب الصالحين ولست منهم=لعلي أنال بهم شفاعة وأكـره مـن تجـارتـه المعـاصـي = ولـو كلنـا سـواء فـي البضـاعـة |
اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة
مالك ابن دينار |
الساعة الآن 11:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir