![]() |
أستاذي عبد القادر بن قسقس :
أشكرك على كلماتك الجميلة و الصادقة ، و أنت ممن نفتخر بهم في هذه الساحات ، فلديك من الإبداع و التجديد ما يجعلك متفرّداً في كل مجال ... تحياتي القلبية لك ... |
الأستاذ أحمد بن فيصل :
أشكرك على تجوالك في هذه الصفحة الفقيرة ... لك تحياتي و مودّتي |
اقتباس:
أخي البعيد القريب ... ليست سوى مظاهر ، لا يهمني بأي مظهر تبدو القصيدة ، و لكنْ ما يهمّني هو أن تتسلّل إلى فؤاد قارئها فينتشي طرباً و إعجاباً بها ... أشكرك بحجم السماء التي لا نعلم مداها ... |
أستاذي أبو علي الغامدي : مرورك الأنيق هذا و إطلالتك البهيّة محلّ تقديري و احترامي ... أشكرك على كل كلمة و كل حرف سطّرته هنا ، و أتمنى أن أكون عند حسن الظنّ دائماً ... لك تحياتي و امتناني ... |
في الغالب يكون الحلم اجمل بكثير من الحقيقه او الواقع لذلك نهرب اليه ! ... ولكن هنا اجد الحقيقه الي هي انت اخي فايز والمتمثله في هذه القصيده اجمل بكثير من الحلم !
تحياتي لك وتقصد لنا ذات فرح |
اخي الكريم فايز قصيده جميله وقد اتحفتنا بها
الله ينور دروبك بنور الاايمان الى الاامام فانت تسير على طريق الاابداع |
اخي فايز قسقس ما شاء الله تبارك الله, كم انت مبدع , فخورين بك , ونهني انفسنا بك , انت فخر لساحاتنا ولنا جميعاً لا فض فوك . اسال الله ان يحفظك , ويزيدك من نعمه , ننتظر المزيد من هذا الابداع , وفقك الله . |
أخي فايز بن مسفر
انت فخرلنا جميعا في وادي العلي فحفظك الله ورعاك وجعلك ذخرآ لوالديك |
بصراحة أبدعت يافايز ويعطيك العافيه :o
|
. ***** الإبن العزيز فايز بن مسفر تريثت في الرد على القصيدة بهدف مشاهدة رأي الأخوة الأعضاء فرأيي الشخصي هو الإعجاب المطلق بكل ما تكتب من روائع
حلُمتُ بأنْ أطيرَ إلى الأعالي = و أرقى الشامخاتِ من الجبالِ حلُمتُ بأنْ أكونَ عليَّ قومٍ = و أسمو بالتَّفرُّدِ و الكمالِ حلُمتُ ... و سِرْتُ أمشي في منامي = كما الطاووسُ يُغريه التعالي أخوضُ البحرَ في الظَّلْماءِ وحدي = و يلقاني بأمواجٍ جِلالِ فأرقى الموجَ من طيشي و سُخْفي = و أغرقُ فيه ، لكن لا أُبالي و تأخذني طموحاتي لِجُردٍ = من الفَلْواتِ زادتْ في اعتلالي فتعصِفُ بي الرياحُ و تزدريني = و تَلْفحُني رمالٌ في اشتعالِ و لكنِّي أُجالدها بعزمٍ = فتيٍّ ، و اصطبارٍ ، و احتمالِ و يُبدي الليلُ عن نابٍ أكولٍ = لتبدأَ بي معاناةُ الليالي فذاك الذئبُ يعوي فوقَ تلٍّ = و هذا البرقُ يسخرُ من مآلي و ليلٌ أظلمٌ ... و السُّحْبُ تَهمي = و وحْشٌ ثائرٌ ينوي نِزالي و من بين المخاطرِ إذْ بشيخٍ = يُقاومُ في ثباتٍ و اعتدالِ كساهُ من الوقارِ رداءُ زهْوٍ = و أرْقَتْهُ السنونُ إلى المعالي هتفتُ له بصَرْخةِ مُسْتغِيثٍ = أعِنِّي . ما ترى سُقمي و حالي؟! فحنَّ لصرختي ، و رثى لحالي = و نفَّض ما غشاني من رِمالِ و آواني إليه يهُزُّ زندي = و يصرخُ بي : أفَقْ يا ذا النِّضالِ هيَ الأحلامُ ... لكنْ لا تراها = عياناً بالتَّفوُّهِ و المقالِ تُريدُ البحرَ يخضعُ في هوانٍ ؟ = فبالإقدامِ ليس بالاتِّكالِ تُريدُ القفرَ في يُمناكَ عبداً = ستُخضِعُهُ مُسنَّنةُ النِّصالِ حَلُمْتَ... فقُم و طرِّزْ من نسيجِ الـ = ـمـنامِ حياةَ زهوٍ و اكتِمالِ ستأتيكَ النجومُ مُذَلَّلاتٍ = و تنظِمُها كحبَّاتِ اللآلي لك مني كل تحية وعلى أمل أن نرى كل ما كتبت وستكتب تحت عنوان ديوان فايز بن مسفر في ساحات وادي العلي ***** |
الساعة الآن 02:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir