![]() |
لا زلت عند رائي بان هناك مسئولية تقع على عاتق كلا من :
علي بن حسن نايف بن عوضه الدكتور سعيد ابوعالي ومن في سنهم بان يكرمونا بمثل هذه القصص الواقعية " الايمانية" لاهلنا وامهاتنا واباءنا والله استمتعت بقراءة هذه القصة رووعة ابا صالح.... وليس للمجاملة انتظر منك ومن االريس والدكتور الكثير من القصص الواقعية التي حدثت في الوداي خلال الستينات والسبعينات والثمانينات الهجرية اعرف ان الكتابة متعبه ولكن كرمكم اكبر وفضلكم اعم واشمل وحرصكم لا يوازيه شي ننتظر المزززززززززيد.. وفق الله الجميع |
اقتباس:
شكراً ابا ياسر ولولا إيماني بأن هذه القصص الواقعية من سيرتهن وإيمانهن ورضاهن لما تجرأت وكتبت هذه السيرة العطرة لاستهلال الدعاء لهن والترحم عليهن وأعتبر ذلك من برهن والصلة الواجبة على تجاههن تغمدهن الله بواسع رحمته وأسكنهن فسيح جناته وشكراً لمرورك وأنت العارف بهن وبسيرتهن 00 |
اقتباس:
رحم الله والديك وشهد لله إنك تثري الطرح وتدعو إلى تدوين مثل هذا السلوك الفطري والطيبة المتناهية عند رموزنا 00 فمن كان يعرف مثلاً هذا 0 البر والصلة 0 عند صالح بن حاسن 0 في ذلك الوقت الذي وجود الريال من الصعوبة بمكان وإن وجد فالحال أحق به رحم الله صالح بن حاسن الذي كان مفتاح للخير في هذه القصه وأنا أتفق معك على ضرورة التوثيق لهذه القصص والدعوة إلى تداولها في مجالسنا ولفت نظر الأبناء إلى مثل هذا السوك ونربيهم عليه وأنا واثق أن عند الدكتور والريس الكثير أما أنا فاعدكم متى ما صحت الذاكرة باستغلال ما تجود به لاطلعكم عليه 0 مع ملاحظة أن ما رويته كان كما حد ث حفظ الله لك حمدان وأنت قدوته 00 |
قصة قيمة وجمالها في واقعيتها وطريقة سردها تبقى يا أباصالح مبدعاً ولديك كنز أرجو ألا تحرمنا منه هذه القصة يجب أن تتناقلها الأجيال لما فيها من الترابط والوفاء وكما قيل ( ماتفعله اليوم تلقاه غداً) فمن المؤكد أن مواقف جدتك ووالدتك وخالك كانت في قمة السمو والوفاء لذلك كان الرد بشكل أروع رحمهم الله جميعاً وأبقاك لنا ذخراً . |
اقتباس:
أشكرك ولا شك أن للكثير من أعلام الوادي أثراً في حياتي ولكن الجانب المجهول هو موقف صالح بن حاسن الذي لا أحد يعلم عنه شيئا وفي هذه القصة إثبات أنه مفتاح للخير رحمه الله ورحم كل من ورد اسمه في هذه القصة وأمواتنا وأموات المسلمين جميع 00 |
قال تــــعــالــى :
( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ) شكراً على هذه القصة التي أسهمت في إيضاح مبدأ التكافل الاجتماعي لذلك المجتمع رغم قلة ذات اليد وشظف العيش وما ذلك إلاّ لإيمانهم بفضل الصدقة وأدركوا بأن أفضل الصدقة أن تتصدق وأنت صحيحٌ معافى . والصدقة حثنا عليها الإسلام فهي : الصدقة تطفئُ غضب الربِّ كما يطفئُ الماءُ النار الصدقةُ أجرها مُضاعف وثوابها عظيم الصدقة تزكيةٌ للمال الصدقة تطهيرٌ للبدن الصدقة تقي مصارع السوء الصدقة تدفعٌ للبلايا والمصائب والأمراض الصدقة سببٌ لظل العبد في ظل عرش الله عز وجل يوم لا ظلَّ إلا ظله الصدقة سبب لبركة المال ونمائه الصدقة لا تنقص المال بل تزيده الصدقة تدخل الرضا والسرور الصدقة تفريجًا للكروب وتنفيسًا للهموم وإعانةً للمحتاجين الصدقة ولوبقليل كتمرة قد يقيك الله بها حر النار أسأل الله عز وجل أن يرحم الأموات وأن يوفقنا لما يحب ويرضى والشكر الجزيل لأخي نايف كاتب الموضوع |
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جنانة ويرزقنا بر والدينا أيام أهلي وأهلك كانت أيام خير وأمل على بساطة العيش وقلت المؤنة كان فية سفط (يعنى حتى لوكنت جائع وجاك متسول تعطيه) أفتكر كلام أمى الله يعطيها الصحة ويقويها بالإيمان ويمد في عمرها وأمهاتكم أجمعين كانت أمى وأبى يرحمه الله ويجعل قبره روضة من رياض الجنة يصرمون (يحصدون)القمح ولم يكن لهم غير هذا الذى يصرمونة للأكل ويبيعون منة لبقية الاحتياجات جاءت متسولة فاعطاها أبى رحمه الله كل الحزم علماً أن حزم القمح لم تكن إلا مثل قبضت اليدولم يتبقَ شيء قالت أمى: ابقِ للبنات على الاقل مايسد جوعهن قال: لها عند الله خير كثير كان يهبط السوق ليترزق الله يساعد أهل الغنم في البيع وأهل الخضار ويعطونه ولما يرجع البيت يأتى بكل مانحتاجه كانت الفاكهة بس للى عندة تجارة وكان أبى ياتى بالقفة الخزف (السلة) مليانة ويقسمها بيننا وكل الجيران كان رحمه الله كريماً لأبعد الحدود وهبّ ريح كما كانوا يقولون يساعد الكبير والصغير كان عطوفاً على الكل من شدة كرمه حينما زار الملك سعود رحمه الله الباحة سوّى أبى قهوة ولقي بها الملك علي طريق العقيق ولكن تأخر الملك في المجيء فوضع أبى القهوة تحت الشجرة بجانب النار لليوم التالى وفي الآخر وبعد انتظار أتى فأخذ أبى القهوة وصبها للملك والذين أتوامعه وهم في السيارات ساله من أنت فرد عليه أبى فاعل خيرلم يرث هذه الصفة منه إلا أختى أم محمد الوسطانية أمد الله فى عمرها فهي بمثابة الملجأ لنا كلنا بعد الله عز وجل سواءً كان ضيفاً أو عاجزاً أو مسافراً أو جاراً رغم أنها تعول أيتام ( حاتم الطائي) مافي يدها ليس لها. |
اقتباس:
أشكر مرورك وإثراء الموضوع بهذه المعاني السامية |
اقتباس:
أيتها الثريا أسعدني مرورك وإضافاتك ورحم الله والديك وأبقى لكم أم محمد وجعلها لكم قدوة وأشكرك |
تصحيح
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته ويرزقنا بر والدينا أيام أهلي وأهلك كانت أيام خير وأمل على بساطة العيش وقلة المؤونة كان فيه سفط (يعنى حتى لوكنت جائع وجاك متسول تعطيه) أفتكر كلام أمى الله يعطيها الصحة ويقويها بالإيمان ويمد في عمرها وأمهاتكم أجمعين كانت أمى وأبى يرحمه الله ويجعل قبره روضة من رياض الجنة يصرمون (يحصدون) القمح ولم يكن لهم غير هذا الذى يصرمونة للأكل ويبيعون منه لبقية الاحتياجات جاءت متسولة فاعطاها أبى رحمه الله كل الحزم علماً أن حزم القمح لم تكن إلا مثل قبضة اليد ولم يتبقَ شيء قالت أمى: ابقِ للبنات على الأقل مايسد جوعهن قال لها: عندالله خير كثيركان يهبط السوق ليترزق الله كان أبى يزرع نصف الركيب طماطم وبطاطس ويهبط بها السوق ولما يرجع البيت تسالة أمى فين ثمن الطماطم ؟ ما اشتريت شيء نأكلة يقول أعطيتها لصاحب النصيب كانوا زمان يحضرون (يذهبون لجمع التمر) وكان يأتى بحمولة سيارة ويوزعها على أهل الدار يساعد أهل الغنم في البيع وأهل الخضار ويعطونه ولما يرجع البيت يأتى بكل مانحتاجه وكانت الفاكهة بس للى عنده تجارة وكان أبى يأتى بالقفة الخزف (السلة) مليانة ويقسمها بيننا وبين كل الجيران كان رحمه الله كريماً لأبعد الحدود وهب ريح كما كانوا يقولون يساعد الكبير والصغير كان عطوفاً على الكل من شدة كرمه حينما زار الملك سعود رحمه الله الباحة سوّى أبى قهوة ولقي بها الملك علي طريق العقيق ولكن تأخر الملك في المجيء فوضع أبى القهوة تحت الشجرة بجانب النار لليوم التالى وفي الآخر وبعد انتظار أتى فأخذ أبى القهوة وصبها للملك والذين أتوامعه وهم في السيارات ساله من أنت فرد عليه أبى فاعل خير 0لم يرث هذه الصفة منة إلا أختى أم محمد الوسطانية أمد الله فى عمرها فهيه بمثابة الملجأ لنا كلنا بعد الله عز وجل سواءً كان ضيفاً أو عاجزاً أو مسافراً أو جاراً رغم أنها تعول أيتام ( حاتم الطائي ) مافي يدها ليس لها. |
الساعة الآن 07:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir