![]() |
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم أمر مدبر بليل .. كل منهم يسعى خلف ما يريد ... والضحية تتألم بصمت .. آخر ما بقي معها من الدجاج وراح وليمة للزوج المنتظر عوض : ما بعد أمدى أبي تنفقع عينه وأنا أخوك ( تحلية بضاعة .. يعني باقي محزّن .. والدورة على موافقة ناصر من أجل ثمن الحلال ..يالها من ليلة جميلة .. العرقة ... ( بدل غرفة الكوافيرا) من اجل يكتسب جسمها حمرة وزرقة تعجب الناظرين .. شريفة تنظر ولا تستطيع الدفاع عن أمها.. الصراخ يا عزيزي سمعه كل أهل الدار يعني تتوقع ناصر ما سمعه والظاهر إن في نفسه يقل زدها زدها .. مسكينة يا شريفة .. سترتاحين من غنم خالك عوض لكن لا تفرحي كثيراً فغنم عمك ناصر تنتظرك واتركي غنم خالك عوض لأخيك بخيت . وبعدين يا ابا عبد الله .. تصدق تذكرت قصصاً قريبة من ذلك في مجتمعنا ..حسبنا الله .. |
الصراحه انها قصه محزنه يا بن عجير قريت الاجزاء كلها وننتظر الاحداث الجديده عسى بخيت يشوف السعاده بعد هذه الاجزان والتعبات ما شاء الله عليك كيف حبكتها حتى خليت الاعضاء يتابعون ويترقبون واسمح لي في تكرار الرد |
بسم الله الرحمن الرحيم ألاخ الفاضل / الرحباني اسمح لي الان أنت أخي الكريم بتكرار ردي عليك وكلما ارجوه منك هو قراءة الحلقات الجديدة من بخيت وسترى ما إذا كان ودع حزنه الذي لازمه طوال حياته ام أن لليله آخر ، دمت ايها العزيز بود . أخوك / محمد عجير |
. ***** رغم متابعتي لحلقات القصة وتمتعي بالاسلوب التصويري لاحداثها وكأني اعيش فصولها إلا أني فضلت الرد على الحلقات المتتالية بعد مرور وقت من طرحها حتى يستمتع الأعضاء والزوار بعودة القصة في صدارة الساحة العامة اقتباس:
اقتباس:
بيت القصيد ( انتي تردين كلمتي في نحري يا الخايبة ) كم كانت الحياة قاسية وكم كانت التصرفات تستقي صلابتها من تلك الصخور الزرق لك يا أبا عبدالله كل تحية على هذه القصة المتجددة ***** |
المرأة ذلك المخلوق الشفيف الضعيف كم تحتمل من ألم ويكابد من ضيم القريب قبل الغريب لله أنت ياحليمه فكم من الحليمات مثلك وفي عصر الحداثة يقتل مئات الحليمات كغصون وأريج وغيرهنّ الكثير قرأت هذه القصة المستوحاة من حياة الأقدمين ولا أرى فيها إلاّ ظلماً يتوارثه الأجيال هي حليمه ودجاجاتها وورثها من أبيها وشقيق يساوم على بيعها وسرقتها وأيتامها أناس أنعدمت من قلوبهم وعقولهم الشيمة والنخوة والإباء دمت بكل ثراء ونقاء أخي محمد عجير على هكذا قصة أو ربّما هي رواية قد تمتد لفصول موغلة في دروب القرى المعلقة والصامتة على ظلم الأوائل ليقتات منها الأواخر مودة لاتبلْ |
الساعة الآن 02:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir