![]() |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ..... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ ***** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِـتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّـرْ فَيَهْـرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَـانِـعْ فِي أُمُــورٍ كَثِيــرَةٍ ..... يُضَـــرَّسْ بِأَنْيَـابٍ وَيُوْطَــأ بِمَنْسِـمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ ***** المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر ********** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا ***** |
. ***** قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ ***** |
/ \ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعــــب .... جمعه من شدة الهول شتــــت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصــــاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيــــوت / \ / |
\ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللهُ يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعب .... جمعه من شدة الهول شتت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيوت / \ حسان بن ثابت تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى ..... لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ..... فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ |
|
/ \ قطري بن الفجاءة أَلَم يَأتِها أَنّي لَعِبتُ بِخالدٍ ..... وَجاوَزتُ حَدَّ اللُعبِ لَولا المُهَلَّبُ وَأَنا أَخَذنا مالَهُ وَسِلاحَهُ ..... وَسُقنا لَهُ نيرانَها تَـتَلَهَّبُ / \ كعب بن زهير بن أبي سلمى بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ ..... مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا ..... إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ / \ طرفة ابن العبد لِخَوْلَةَ أطْلالٌ بِبُرْقَةِ ثَهْمَدِ ..... تلُوحُ كَبَاقِي الوَشمِ فِي ظَاهِرِ اليَدِ وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَليَّ مَطِيَّهُمْ ..... يَقُوْلـُوْنَ لا تَهْلِكْ أسىً وتَجَلَّدِ / \ الإمام الشافعي دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تـجزع لحادثه الليالي ..... فما لحوادث الدنيا من بقاء / \ ابن زيدون ألا ليْتَ شِعْري هل أصادِفُ خَلوَة ..... لديْكِ فأشكو بَعْضَ ما أنا وَاجدُ رَعَى اللـه يَوْما فيهِ أشكو صَبَابَتِي ..... وأجفان عَيْنِي بالدُّمُوع شواهِدُ / \ عبدالرحمن السويداء دكت جحافلنا أحلام دولتهم ..... وبددتها هباءً طار خلفهم ورفرفت جملة التوحيد خافقة ..... سارت بها يعربُ تجتاح زيفهم / \ د / سفر الحوالي محمد نحن في الأسفار نعرفه ..... فكيف يوبقنا في الكفر نكران تواترت عندنا أنباء بعثته ..... فالخلق ينتظرون الإنس والجان / \ أحيحة بن الجلاح نَمَتهُ بَنو الأَربابِ في الفَرعِ وَالذُرى ..... وَمِن مَيدَعانِ في ذُبابٍ وَجَوهَرِ لُبابُ لُبابٍ في أُرومٍ تَمَكَّنَت ..... كَريمَ غَداةِ المَيسِرِ المُتَحَضِّرِ / \ زهير بن أبي سلمى رَأَيْتُ المَنَايَا خَبْطَ عَشْوَاءَ مَنْ تُصِبْ ..... تُمِتْهُ وَمَنْ تُخْطِىء يُعَمَّرْ فَيَهْرَمِ وَمَنْ لَمْ يُصَانِعْ فِي أُمُورٍ كَثِيرَةٍ ..... يُضَرَّسْ بِأَنْيَابٍ وَيُوْطَأ بِمَنْسِمِ / \ المتنبي مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ..... هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعاً وَأَنفُسُهُم ..... في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ / \ إبن زيدون نُسِرُّ وفاءً حِينَ نُعلِنُ طاعة ..... فما خانهُ سِرٌّ ولا رابَهُ جَهرُ فقل لِلحَيَارَى قد بدا عَلمُ الهُدَى ..... وللطامِع المَغرُور قد قضِيَ الأمْرُ / \ المتنبي رأيت الحميا في الزجاج بكفه ..... فشبهتها بالشمس في البدر في البحر إذا ماذكرنا جوده كان حاضرآ ..... نأى أو دنا يسعى على قدم الحضر / \ إبن زيدون رَبيبُ مُلكٍ كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ ..... مِسكاً وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً وَتَوجهُ ..... مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا / \ المتنبي أسَامَرِّيُّ ضُحْكَةَ كُلّ رَاءِ ... فَطِنْتَ وَكنْتَ أغْبَى الأغْبِيَاءِ صَغُرْتَ عنِ المَديحِ فقلتَ أُهجَى ... كأنّكَ ما صَغُرْتَ عنِ الهِجاءِ / \ للشاعر الدكتور / عبدالرحمن العشماوي أوما يوقظ فيك الحس شعب .... جمعه من شدة الهول شتت؟؟؟؟ أرضه تصلى بنيران رصاصٍ .... وشظايا هدمت منها البيوت / \ حسان بن ثابت تذكرُ آلاءَ الرسولِ وما أرى ..... لهَا مُحصِياً نَفْسي فنَفسي تبلَّدُ مفجعةٌ قدْ شفها فقدُ أحمدٍ ..... فظلتْ لآلاء الرسولِ تعددُ / \ الشاعر : أبو نواس دع عنك لومي فإن اللوم إغـراءوداونـي بالتـي كانـت هـي الـداء صفراء لا تنزل الأحزان ساحتهالـو مسهـا حـجـر مسـتـه ســراء / \ قيس ابن الملوح الا ايها الواشي بليلى الا ترى 00 الى من تشيها او بمن جئت واشيا لئن ظعن الاحباب يا ام مالك00 فما ظعن الحب الذي في فؤاديا / \ |
الأخ العزيز .. عبد الرحيم بن قسقس السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموضوع أكثر من رائع .. والفكرة في حد ذاتها جميلة والأعضاء في تنافس جميل .. وحضور .. يُشكرون عليه ولكن .. إذا أستمر الموضوع بهذه الطريقة .. نسخ آخر مشاركة وإدراج الرد الجديد بعدها .. سنواجه مشكلــة .. بعد عــدد قليــل جـــداً من المشــاركات وهي تتمثل في رفــض المنتدى لقبول المشاركة لأنها تجـاوزت عدد الأحرف المسموح به .. كما هو موضح في الصورة التالية .. http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1228226278.jpg لذا أقترح أن يكتفى برد جديد من العضو من غير نسخ آخر مشاركة .. أو زيادة عدد الأحرف المسموح بها إذا أردتم عدم تكرار الأبيات .. لكم مني جميعاً كل تقدير وإحترام دمتم بخير |
أضم صوتي لصوت الغالي إبن القرية واقترح أن نكمل مابدات به الأخت شموخ حرف الياء ثم نبدأ من الألف ثم الباء وبشكل تسلسلي (وأهو نفتكر القرايه من اولها) على قول سعيدصالح أقصد أحرف الهجاء ها قول تم .. |
الساعة الآن 12:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir