![]() |
اقتباس:
الحبيب الأديب الأريب رفيق الدّرب ( أبو صالح ) ما عليكم زود وحيّ البيت وأهله الطّيّبين الأخيار ؛ وأدعو ربّي أن لا يُخلي هذه الدّنيا ــ في كلّ عصورها ــ مِن البيوت الطّيّبة بيوت الدِّين والشّرف والمذهب ! لأنّها تُخرِج لنا نماذِجاً بشريّة هي ــ في الأساس ــ قُدوة في كلّ شيء . أشكرك يا أبا صالح على مُداخلتك هذه ، وأنت ــ باسم الله ما شاء الله ــ تقرأ الكتاب مِن عنوانه ولا تغيب عنك مِثل هذه الأمور ، وأبو محمّد يروّح عن نفسه أحياناً ببيت شعر أو قصيدة أو ردّ متعجّباً مِن كثير مِن المواقف اللتي تُشغل الخاطر وتُتعب القلب وتحزّ في النّفس ( وتُدمي مُقلة الأسد ) ونحن نصبر ولا يضيرنا إن شاء الله ما لحق بنا والله يُدافع عنّا ( إن الله يدافع عن الذين آمنوا ) . لك مِن مُحبّك يا أبا صالح دعوة صادقة مُخلصة بأنّ يُمتّعك الله بالصّحّة والعافية وأن يبارك في عمرك وعلمك وعملك ويُحسن لنا ولك الخِتام ويكفينا شرّ الأشرار . اللّهمّ آمين |
ما أصعب المحقرة وخصوصا إذا جاءت من القريب والصديق
ولكن يا أ با محمد ربنا يقول : ( .............. والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) هذه الاستعاره 0 من رفيق الدرب 0 تدعو الى الاعتبار 0 كما ان الله قد اثنى على الكاظمين فقد اثني على اهل الاصلاح واحسبك ان شاء الله منهم مع ايماني بمعاني القصيد وحجم المعاناه 0 ان الله مع الصابرين تحياتي 00 |
الساعة الآن 11:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir