![]() |
http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com1.gif الصحه والغذاء المشمش .. يضمن لك عملية هضم سليمة http://www.tbeeb.com/ph/files/1/heal...cs/apricot.jpg إضافة إلى الفوائد العديدة التي يقدمها المشمش لصحة الإنسان ، فهو يعتبر مصدر معروف لـ فيتامين "أ" أو الكاروتين الذي يتحول في الجسم إلي فيتامين "أ" وهذه الفاكهة تحتوي أيضاً علي كمية كافية من البوتاسيوم والحديد والنحاس والماغنيسيوم والمعادن اللازمة للرياضيين. وأشار خبراء التغذية إلى أن المشمش الناضج يضمن عملية هضم سليمة ، وتساعد علي ذلك عوامل عديدة نذكر منها ليونته ومذاقه الحمضي بعض الشيء، ولا نغفل أن ألياف المشمش ذات تأثير فعال في الأمعاء ، حسب ما ورد بجريدة " الراية ". http://www.aga.com.eg/images/product...es_apricot.jpg وتؤكد الأبحاث أن المشمش يعادل قيمته الغذائية الكبد الحيواني تقريباً في صنع كريات الدم الحمراء في الدم، كما أن المشمش يساعد في تنشيط حدة الإبصار، ويزيد من قوة الجسم الدفاعية ضد الأمراض لوجود فيتامين A فيه بنسب عالية جداً. http://www.uaekeys.com/fwasel/www.uaekeys.com1.gif |
فالذي أوصيكم به ونفسي: تقوى الله سبحانه في السر والعلانية، والشدة والرخاء، فإنها ,وصية الله وصية رسوله كما قال تعالى: ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله [النساء:131]، وكان النبي يقول في خطبة: { أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة }. |
والتقوى كلمة جامعة، مع الخير كله، وحقيقتها أداء ما أوجب الله، واجتناب ما حرمه الله على وجه الإخلاص له والحبة، والرغبة في ثوابه، والحذر من عقابه، وقد أمر الله عباده بالتقوى ووعدهم عليها بتيسير الأمور، وتفريج الكروب، وتسهيل الرزق، وغفران السيئات والفوز بالجنات، قال تعالى: يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم [الحج:1]، وقال تعالى: يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون [الحشر:18]، وقال تعالى: ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا [الطلاق:2-3]، وقال تعالى: إن للمتقين عند ربهم جنات النعيم [القلم:34]، وقال تعالى: ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا [الطلاق:5]، والآيات في هذا المعنى كثيرة. |
الأول: الإخلاص.. لله وحده في جميع القربات القولية والعملية، والحذر من الشرك كله دقيقة وجليله، وهذا هو أوجب الواجبات وأهم الأمور، وهو معنى شهادة أن لا إله إلا الله، ولا صحة لأعمال العبادة وأقوالهم إلا بعد صحة هذا الأصل وسلامته، كما قال تعالى:ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين [الزمر:65]. |
الأمر الثاني: التفقه في القرآن وسنة الرسول(ص) والتمسك بهما، وسؤال أهل العلم عن كل ما أشكل عليكم في أمر دينكم، وهذا واجب على كل مسلم ليس له تركه والإعراض عنه والسير وراء رأيه وهواه بدون علم وبصيرة، وهذا معنى شهادة أن محمدا رسول الله فإن هذه الشهادة توجب على العبد الإيمان بأن محمدا هو رسول الله حقا، والتمسك بما جاء به وتصديقه فيما أخبر به، وألا يعبد الله سبحانه إلا بما شرع على لسان رسوله (ص) كما قال سبحانه: قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله يغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم [آل عمران:31]، وقال سبحانه: وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا [الحشر:7]، وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم : { من أحداث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد } [متفق على صحته]، وقال رسول صلى الله عليه وسلم الله أيضا : { من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد } [أخرجه مسلم في صحيحه]. |
وكل من أعرض عن القرآن والسنة، فهو متابع لهواه عاص لمولاه مستحق للمقت والعقوبة كما قال تعالى: فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله [القصص:50]، وقال تعالى في وصف الكفار: إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى [النجم:23]، واتباع الهوى - والعياذ بالله - يطمس نور القلب، ويصد عن الحق، كما قال تعالى: ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله [ص:26]. |
الأمر الثالث: إقامة الصلوات الخمس والمحافظة عليها في الجماعة، فإنها أهم الواجبات وأعظمها بعد الشهادتين، وهي عمود الدين والركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول شيء يحاسب عليه العبد من عمله يوم القيامة، فمن حفظها فقد حفظ دينه، ومن تركها فارق الإسلام، فما أعظم حسرته وأسوأ عاقبته يوم الوقوف بين يدي الله. فعليكم - رحمكم الله - بالمحافظة عليها والتواصي بذلك، والإنكار على من تخلف عنها وهجره، لأن ذلك من التعاون على البر والتقوى، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر } [أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بسند صحيح]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم : { بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة } [أخرجه الإمام مسلم في صحيحه]، وقال الرسول الامين صلى الله عليه وسلم : { من رأى منكم منكر فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان } [أخرجه مسلم في الصحيح]. |
. ***** مجنون ليلي
كتبت وقلبي ؛ يشهد الله ؛ عندكم = ولو أنني طير لكنت أطيرُ وكيف يطير المرء من غير اجنحٍ ؟ = ولكن قلب المستهام يطيرُ ***** |
. ***** مجنون ليلي
أما وعدتــني يا قلب أنـي = اذا ما تبت عن ليلي تـتوب فها أنا تائـب عن حب ليلي = فمـا لك كلما ذكرت تـذوب ***** |
. ***** مسلم بن الوليد
ان كان ذنبي أن حـبـك شاغلي = عمن سـواك فلست عنه بتائـب لــو رام قلـبـي عن هـواك تصبراً = ماكان لي طول الحياة بصاحب سلب الهوى عقلي وقلبي عنوةً = لم يبق مني غير جـسمٍ شاحب ***** |
الساعة الآن 03:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir