![]() |
....
عبدالله بن رمزي .. ويلمع في السماء بارق الخير .. تعرف يابوسامي لا ازال اتذكر كل احداث .. زواجك وزواج .. عبدالله بن علي وكيف المناشله ايامها احتفلت .. وفرحت لكم .. وبكم .. كبار وصغار .. رجال ونساء .. وحتى مساريبها .. والحوزة رقصت لكم .. وكان هذاك الزواج بنظري هو اخر .. الزواجات بالمناشلة على الطريقة التقليدية (الصدة ) ... رواحه .. ومباركة .. وفطور ومعرق .. وثلاث ليالي .. .. اسعدني مرورك من هنا يابوسامي .. و حسيت كأنك تطوف في الحوزة .. بعد العصر .. ومعاك الساكتون .. .. |
اقتباس:
هلا بك .. يا أباحسن وبالفعل زيارة الصين تختلف عن الزيارات لكل البلدان الاخرى هذا الشعب قادم بقوووه ولديه اعتزاز بحضارته الضاربة في القدم .. ولديه ايضا طموح وثقة للمستقبل .. تشاهده بعيون الناس واحاديثهم ورغم ان الزائر يجد صعوبه في التفاهم معهم ولاتجد من يتحدث الانجليزية الا ماندر .. ( ماعدا المطارات والفنادق) ومن الحديث معهم ... تفهم انهم لايدرسون غير اللغة الصينية بمدارسهم .. وليس بمناهجهم اي ذكر لبلد غير الصين .. سواءا جغرافيا او تاريخ او حضارة فلذلك لا يعرفون عن العالم الخارجي اي معلومه ويرون ان الصين هي العالم كله .. كنا بجوله باحد الايام وكنا معنا سائق يتحدث انجليزيه مكسره .. فسالنا من اين انتم .. قلنا عرب .. ولم يفهم فقلنا سعوديين وايضا لم يسمع عنها .. قلنا مسلمين ولم يفهم قلنا له الشرق الاوسط وايضا لا يعرفه ثم سكت .. وفجاه قال لنا : دبي ( دبي لها شهره عالميه كبيره ) قلنا اي انحن جيرانهم ... وبعد شوي قال : بن لادن هذا مايعرفه الصينيين عنا يابوحسن :) .. اسعدني مرورك وتعليقك .. ولك الخير . |
الله يا أبا فارس باقي تتذكر الساكتون يعلم الله لازالت ذكراها بالمخيخ أيام من أسعد لحظات العمر المعرق والصدة والدغابيس واللحم البارد وطيس السمن وموز ذي عين تعال مكة ... ونكرر ذلك ونبيها في الصباح على الطريقة التقليدية أيام زمان واعتبر نفسك من المباركة بغيت اقل من الر....ات ههههههههههه بس وين العروس !!!!! |
...
تبقى الساحات ( مزاجاً ) أحن له كل مانسيت القلم في اقصى القلب .. مكانا .. اشتاق اليه ... كل ما أبتعدت عن نفسي وأنا حين أكتب بها أكون ممسكا بقلبي .. لا بقلمي .. لها روحا .. تحملني .. الى أيام الصغر .. وذلك الفرح المنبعث من عيون الناس بعد المطر وهم يتبادلون عبارة : يهنيكم الرحمة .. سنين .. تمر ونحن نظن أننا ... قادرون على مواجهة ... احلامنا .. ما دامت المواجهة مجرد أحاسيس .. وصمت .. ولا شيء آخر .. إلا أن اكتشاف خيبتنا .. يصبح حكاية أخرى .. .. وانكسـار آخر فـ نمارس الوحده ... والرغبة بالرحيل .. رغما عن كل الودّ الذي نكنه لما حولنا ... .. .. تجلس احيانا ..على كرسي قصي بالشاطيء .. وحولك جوالك .. وسجائرك .. واحلامك الباقية تضم ركبتيك الى صدرك تحدق الى الاعلى في نجوم تزور السماء .. وتزورك وهي تتأرجح ملوحة لـ الافق يرحل تفكيرك الى اماكن بعيدة .. وبعيدة جدا كنت فيها صغيرا .. غضا تهمس النجوم في اذنك .. او هكذا يترأى لك باغنية قديمه .. مازلت ترددها كلما ما تدفق الليل .. واحتواك .. .. الليلة سمعت اغنية عبدالله محمد رحمه الله .. وارسل سلامي مع نسيم الصباح .. للصاحب اللي صار وصله صعيب واغنية واحده قد تكون كفيلة بان تبعث فيك الحنين وترحل بك .. الى المكان الذي سمعتها به أول مره الى هناااااك الى حوش بيتنا بالوادي ... والراديو الناشيونال وهو ملبس بقطعة قماش بيضاء .. مطرزه .. وبرنامج طلابنا بالخارج .. وصوت بدر كريم .. الى تلهفنا لسماع الطلاب بالخارج ..وهم يرسلون سلامهم الى اهاليهم ويهدونهم اغاني .. رغم أن ليس لنا احد نعرفه مسافر .. .. |
مشاعر مختلطة بالألم القريب والأنس بالقديم ياأبا فارس وبالنسبة لأغنية أرسل سلامي مع نسيم الصباح --- للصاحب اللي صار وصله صعيب أرسل سلامي من قلبي ياللي صار كله جراح --- ماعاد ينفع فيه وصف الطبيب أرسل سلامي فأعتقد جازماً أنها للفنان الراحل سعد إبراهيم رحمه الله وهي من كلمات الشاعر / وحيد المتوفى سنة 1384هجرية مع فائق التقدير والود لك على ماتنشره من شامخيت حامضة وحاليه بارده وساخنة |
...
عندما نبدأ بسرد الذكريات .. وصف الحكايا .. فهذا يعني اننا تقدمنا بالسن .. وان هناك من هو اصغر منا .. وقد لانرى خطى الزمن الطويل .. داخل ارواحنا .. غير انه من الخارج يراها كل من حولنا وتهتريء حتى ذاكرتنا و ذكرياتنا .. .. شكرا للاخت العزيزة ( مشرف عام 3 ) على التنويه على أن الاغنية للمرحوم سعد إبراهيم وانا عندما سمعت الاغنية .. كانت بصوت الفنان محمد عبده حيث غناها مؤخرا باحد حفلاته بقطر .. ولكم الخير . |
نمل من الواقع فنهرب إلى الذكريات نقنع أنفسنا أنها الأجمل...رغم مرارتها آنذاك غريب أمرك أيها الإنسان....لِمَ تحنُّ للألم رغم طيب العيش؟ إن واقعنا اليوم هو ذكرى الغد... فهل سيأتي يوم نأسف فيه على هذه الأيام ونذكرها بشيء من الحنين إليها؟ أم أننا نخاف على الطفل الذي بداخلنا أن يكبر ..أن يشيخ؟ شاهدت قبل فترة طفلة في برنامج أوبرا وينفري تتحدث عن ماضيها ...فتقول : من زمااااااان عندما كنت صغيرة؟ فاستوقفتني عبارتها (من زمان) فهذا الزمان لا يتعدى الثمان سنوات!! ومع ذلك تعتبره ماض تحن إليه ترى هل هو الخوف من المجهول؟ باعتبار الماضي رغم آلامه معروف النتيجة أم هو الهروب من الواقع ؟ كل من لاقيت يشكو دهره... ليت شعري هذه الدنيا لمن؟!! |
. ***** وعشان كذه ايه الاحباب نفسي اليوم في شخاميت عثرب http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1333103713.jpg ومعها شخاميت وورق عنب (من الحبله) http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1333103713.jpg ولا يمنع شوية عقش http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1333104565.jpg ***** |
http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1333127328.jpg ذكرتني يا ابا توفيق عندما شاهدت صورة العقش بما كنا نتفنن فيه ايام الدراسة في المرحلة الابتدائية . كنا ناخذ حب العقش الاسود ونضعه في قارورة حبر ونضيف عليه قليلا من الماء ونعصره باصابعنا ( النظييييييفة جدا :clown:) ونستخدمه بلالا لفطورنا وسفرتنا العامرة والمكونة من خبزة وعقش وعقش وخبزة وخبزة وعقش . لله الحمد والمنة ، قارنوا بين ما نحن فيه الآن وما كنا عليه . اللهم لك الحمد والشكر والثناء الحسن . |
...
أبو سهيل جو الشرقيه كان ببعض الليالي الماضية .. حلو .. لدرجة تشك أنه فوتوشوب :) .. .. وجميل تساؤلك بردك السابق ... وعليه أقول اما مايصيبني أنا فإنه احيانا الحنين ياصاحبي .. ياخذني الى وجوه رحلت .. أحفظ تقاسيمها .. وحتى عدد خطوط التجاعيد تحت العيون ثم ما البث أن أنسى .. وأتابع قناة العربية :) .... لكل العابرين من هنا .. مشاعل من نور ... حنطة .. وتراحيب .. وبخور . |
الساعة الآن 04:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir